حماية المرأة
عبدالله ابو السمح
توالت كتابات زميلتنا في الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان الدكتورة سهيلة زين العابدين حماد عن «نظام حماية المرأة من الإيذاء وإساءة المعاملة»، وهي في الحقيقة كتابات أكاد أقول إنها رائدة فتنافس عديدا من الأقوال المجحفة بحق المرأة وتظهر بطلان تلك الأقوال أو ضعفها الشديد مما يفقدها الحجية، وهي تنافس ضعف تلك الأقوال بمهارة الباحث المطلع بما في ذلك عديد من الأحاديث النبوية المتداولة مثل «النساء ناقصات عقل ودين».. إلخ،
عبدالله ابو السمح
توالت كتابات زميلتنا في الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان الدكتورة سهيلة زين العابدين حماد عن «نظام حماية المرأة من الإيذاء وإساءة المعاملة»، وهي في الحقيقة كتابات أكاد أقول إنها رائدة فتنافس عديدا من الأقوال المجحفة بحق المرأة وتظهر بطلان تلك الأقوال أو ضعفها الشديد مما يفقدها الحجية، وهي تنافس ضعف تلك الأقوال بمهارة الباحث المطلع بما في ذلك عديد من الأحاديث النبوية المتداولة مثل «النساء ناقصات عقل ودين».. إلخ،
وقد تعددت مقالاتها في هذا الصدد منشورة في جريدة «المدينة» وآخر ما نشر كان يوم أمس الثلاثاء 1/10/2013، هذه المقالات الأبحاث الميسرة بحيث يفهمها القارئ بسهولة ويسر أرجو من الزملاء في جمعية حقوق الإنسان جمعها ونشرها من ضمن منشوراتها طبعا بعد استئذان الكاتبة وتوزيعها لتعين النساء لدفع الأقوال المجحفة بهن، بل وأطالب الجمعية بتبني بعض أو كل ما أوضحته الدكتورة سهيلة وخصوصا عن شهادة المرأة المعروف بأنها نصف شهادة الرجل ودللت على أن ذلك في المبايعات فقط حيث يرتبط الأمر بأية المبايعة.
التطور الإنساني الحضاري غير من النظرة التقليدية التي تضع المرأة في وضع تابع ناقص إلى نظرة احترام ومساواة وتكامل بل وإنفاذ لقوله تعالى «ولهن مثل الذي عليهن» ولسن النقصان، وهذا ما أظهرته دكتورة سهيلة حماد.
جريدة عكاظ http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20131002/Con20131002643607.htm
التطور الإنساني الحضاري غير من النظرة التقليدية التي تضع المرأة في وضع تابع ناقص إلى نظرة احترام ومساواة وتكامل بل وإنفاذ لقوله تعالى «ولهن مثل الذي عليهن» ولسن النقصان، وهذا ما أظهرته دكتورة سهيلة حماد.
جريدة عكاظ http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20131002/Con20131002643607.htm